Top الروبوتات الاجتماعية Secrets
Top الروبوتات الاجتماعية Secrets
Blog Article
يتم تحقيق ذلك من خلال استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تمكن الروبوتات من معالجة المعلومات واتخاذ القرارات بناءً على سياق الحوار والتفاعل الحالي.
بدءا من التعليم والصناعة وانتهاءً بالتجربة الاجتماعية والتفاعل اليومي مع الروبوتات.
هذه الروبوتات تعتمد على الذكاء الاصطناعي للتفاعل مع البشر والروبوتات الأخرى. من ميزات هذه الروبوتات أنها قادرة على تولي وظائف العمل بالكامل، مثل التحية وخدمة العملاء الأساسية.
إن الروبوتات الاجتماعية هي آلات فيزيائية فهي مصممة من أجل التفاعل معنا نحن البشر كما نفعل مع بعضنا البعض وتتضمن سلوكيات اجتماعية مثل الاستماع والتحدث والتعبير عن المشاعر، تعتمد الروبوتات الاجتماعية على التطورات في كل من الروبوتات الفيزيائية وتكنولوجيا الكلام والسلوك البشري على مدار المائة عام الماضية، وتضع هذه العوامل الروبوتات الاجتماعية بصرف النظر عن كل من روبوتات المحادثة والأفاتار، الذين يمكن أن يدّعوا أنهم اجتماعيون لكن لا يتخذون شكلاً ماديًا وأيضًا من تصنيع الروبوتات، والتي غالبًا ما تكون جسدية ولكنها لا تظهر أي مهارات اجتماعية.
لا بديل عن البشر: يجب ألا تحل الروبوتات محل التفاعل البشري الكامل.
يركز النهج المبكر للذكاء الاصطناعي على الذكاء الاصطناعي الرمزي وأنظمة القواعد؛ إذ استُخدِمت القواعد الصريحة والاستدلال المنطقي لحل المشكلات، ومع ظهور تعقيد التحديات العالمية الحقيقية، حوَّل الباحثون اهتمامهم إلى تقنيات التعلم الآلي.
مما يمكنها من التفاعل بشكل متقن ومناسب إنها اليوم تجيد قراءة المشاعر والاستجابة بطريقة ملائمة لحاجات المستخدمين.
لقد أظهرت الروبوتات الاجتماعية تقدمًا مذهلاً في آخر عقود الزمن، حيث توفرت تكنولوجيا تمكنها من التفاعل بشكل أكثر ذكاءً وطبيعية مع نور الإمارات البشر.
تمكِّن خوارزميات الذكاء الاصطناعي الروبوتات من تخطيط إجراءاتها بناءً على تصوُّر البيئة، ومن خلال تحليل البيانات وتطبيق تقنيات صنع القرار، يمكن للروبوتات تحديد المسار الأمثل للعمل لتحقيق أهدافها مع مراعاة القيود والشكوك.
السيارات ذاتية القيادة: دور الذكاء الإصطناعي في تحقيق الحلم
كما يجب أن نعتني بتأثيرها المحتمل على فرص العمل وضرورة تطبيق سياسات وقوانين واضحة لضمان تطويرها واستخدامها بمسؤولية.
تدريب الامارات الاستجابة العاطفية: تمكّن الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد من ممارسة كيفية الاستجابة لمشاعر الآخرين بشكل مناسب.
الهدف من هذه التقنية هو تمكين الروبوت من رؤية العالم من حوله والتعرف على الأشخاص، الأشياء، والبيئات.
تؤدي هذه تقنيات إلى فتح مجالات جديدة وواعدة يتمثل ذلك في مجالات مثل الصحة النفسية وتقديم الخدمات الاجتماعية، تساهم هذه الروبوتات في تقديم خدمات تفاعلية وشخصية للأفراد الذين يحتاجون إلى دعم إضافي.